stay connected

- Advertisement -
الكنيسة الكاثوليكية بمصر

construct design

Travel

روحية ورعويةموضوعات

تأمل الأب جورج جميل

344views

تامل شخص
الله معي. في داخلي.‏
وحضور الله يبثُ الحياة،في جسدي،و فكري،و قلبي

صلاة شكر ‏‎ ‎الخميس 2-7-20‏‎

لا اجد يا سيدى مكانا يكفى لان اكتب فيه ما تعطيه لى فى حياتى
اشكرك يا ابى من اجل محبتك الغاليه
اشكرك يا ابى من اجل عنايتك بى رغم انشغالى عنك
اشكرك يا الهى على حمايتك لى من الاخطار والمصاعب
اشكرك يا ابى على كل يوم جديد تعطيه لى كفرصه من اجل ان احيا معك
اشكرك يا الهى على نعمة الغفران التى تعطيها لى بدون مقابل
اشكرك يا الهى من اجل دمك الكريم المسفوك من اجلى انا ابنك الخاطئ الغير مستحق
اشكرك يا ابى لانك رفعت قيمتى من مجرد عبد مقيد بشرور ابليس الى ابن وارت لملكوت ابيه
اشكرك يا ابى على عقلى على صحتى على تعليمى على عملى على اهلى على اصدقائك
لا يكفيك يارب اى شكر فان تستحق كل الشكر تستحق كل المجد والاكرام
انت الاب الذى يضع نفسه من اجل ابناؤه رغم قساوة قلوبهم وضعفهم
تعالوا كل واحد فينا برفع صلوات ليسوع صلاة شكر
يسوع المسيح يستحق الشكر في كل حين
يلا كل واحد فينا يشكر الله على حساناتك له
صلاة التوبة للقديس مار أفرام السرياني
أَيُّها الرّبُّ وسيّدُ حياتي، أَعْتِقني مِنْ روحِ البَطالةِ والفضولِ وحُبِّ الرّئاسةِ ‏
والكلامِ البطَّالِ.وأَنْعمْ عليَّ أَنا عَبدُكَ الخاطِئ بروحِ العفَّةِ واتّضاعِ الفكرِ والصّبرِ والمحبَّةِ.‏
نَعَمْ يامَلِكي وإلهي هَبْ لي أَنْ أَعْرِفَ ذنوبي وعيوبي وألاّ أدينَ إخْوتي، فإنَّكَ مباركٌ إلى دهرِ الدّاهرينَ.‏
آمين.‏

المزمور

شَريعَةُ ٱلرَّبِّ كامِلَةٌ تُنعِشُ ٱلنُّفوس
شَهادَةُ ٱلرَّبِّ صادِقَةٌ تَجعَلُ ٱلجاهِلَ حَكيما

وَصايا ٱلرَّبِّ مُستَقيمَةٌ تُفَرِّحُ ٱلقُلوب
أَوامِرُ ٱلرَّبِّ وَضّاءَةٌ تُنيرُ ٱلعُيون

مَخافَةُ ٱلرَّبِّ طاهِرَةٌ إِلى ٱلأَبدِ مُقيمَة
أَحكامُ ٱلرَّبِّ حَقٌّ وَإِنصافٌ كُلُّها

إِنَّها أَشهى مِنَ ٱلذَّهَب وَمِنَ ٱلحِجارَةِ ٱلكَريمَة
وَأَحلى مِنَ ٱلعَسَلِ قَطرِ ٱلشِّهاد

إنجيل القدّيس متّى 8-1:9‏

في ذَلِكَ ٱلزَّمان، رَكِبَ يَسوعُ ٱلسَّفينَةَ وَعَبَرَ ٱلبُحَيرَةَ وَجاءَ إِلى مَدينَتِهِ.‏
فَإِذا أُناسٌ يَأتونَهُ بِمُقعَدٍ مُلقًى عَلى سَرير. فَلَمّا رَأى يَسوعُ إيمانَهُم، قالَ لِلمُقعَد: «ثِق يا بُنَيّ، غُفِرَت لَكَ خَطاياك».‏
فَقالَ بَعضُ ٱلكَتَبَةِ في أَنفُسِهِم: «إِنَّ هَذا لَيُجَدِّف».‏
فَعَلِمَ يَسوعُ أَفكارَهُم، فَقال: «لِماذا تُفَكِّرونَ ٱلسّوءَ في قُلوبِكُم؟
فَأَيُّما أَيسَر؟ أَن يُقال: غُفِرَت لَكَ خَطاياك، أَم أَن يُقال: قُم فٱمشِ؟
فَلِكَي تَعلَموا أَنَّ ٱبنَ ٱلإِنسانِ لَهُ في ٱلأَرضِ سُلطانٌ يَغفِرُ بِهِ ٱلخَطايا»، ثُمَّ قالَ لِلمُقعَد: «قُمِ ٱحمِل سَريرَكَ وَٱذهَب إِلى بَيتِكَ».‏
فَقامَ وَمَضى إِلى بَيتِهِ.‏
فَلَمّا رَأَتِ ٱلجُموعُ ذَلِكَ، خافوا وَمَجَّدوا ٱللهَ ٱلَّذي جَعَلَ لِلنّاسِ مِثلَ هَذا ٱلسُّلطان.‏

التامل

الذين يحملون المشلول، المحبّة الظاهرة في تعبهم لأجله
يسوع يذهب إلى الأهمّ : اختبار حرّية المغفرة
تأثّر الجموع بالظواهر والتغيير السريع في مواقفهم