stay connected

- Advertisement -
الكنيسة الكاثوليكية بمصر

construct design

Travel

روحية ورعويةموضوعات

تأمل الأب جورج جميل

355views

تامل شخص
الله معي. في داخلي.
وحضور الله يبثُ الحياة،في جسدي،و فكري،و قلبي

صلاة شكر الاربعاء

لا اجد يا سيدى مكانا يكفى لان اكتب فيه ما تعطيه لى فى حياتى
اشكرك يا ابى من اجل محبتك الغاليه
اشكرك يا ابى من اجل عنايتك بى رغم انشغالى عنك
اشكرك يا الهى على حمايتك لى من الاخطار والمصاعب
اشكرك يا ابى على كل يوم جديد تعطيه لى كفرصه من اجل ان احيا معك
اشكرك يا الهى على نعمة الغفران التى تعطيها لى بدون مقابل
اشكرك يا الهى من اجل دمك الكريم المسفوك من اجلى انا ابنك الخاطئ الغير مستحق
اشكرك يا ابى لانك رفعت قيمتى من مجرد عبد مقيد بشرور ابليس الى ابن وارت لملكوت ابيه
اشكرك يا ابى على عقلى على صحتى على تعليمى على عملى على اهلى على اصدقائك
لا يكفيك يارب اى شكر فان تستحق كل الشكر تستحق كل المجد والاكرام
انت الاب الذى يضع نفسه من اجل ابناؤه رغم قساوة قلوبهم وضعفهم
تعالوا كل واحد فينا برفع صلوات ليسوع صلاة شكر
يسوع المسيح يستحق الشكر في كل حين
يلا كل واحد فينا يشكر الله على حساناتك له

صلاة التوبة للقديس مار أفرام السرياني

أَيُّها الرّبُّ وسيّدُ حياتي، أَعْتِقني مِنْ روحِ البَطالةِ والفضولِ وحُبِّ الرّئاسةِ
والكلامِ البطَّالِ.وأَنْعمْ عليَّ أَنا عَبدُكَ الخاطِئ بروحِ العفَّةِ واتّضاعِ الفكرِ والصّبرِ والمحبَّةِ.
نَعَمْ يامَلِكي وإلهي هَبْ لي أَنْ أَعْرِفَ ذنوبي وعيوبي وألاّ أدينَ إخْوتي، فإنَّكَ مباركٌ إلى دهرِ الدّاهرينَ.

٩المزامير

مَجِّدي، يا نَفسِيَ ٱلمَولى
وَيا أَعماقَ وِجداني
مَجِّدي ٱسمَهُ ٱلقُدّوس
مَجِّدي، يا نفسيَ ٱلمَولى
وَلا تَنسَي كُلَّ ما أَتاكِ مِن إِنعام
هُوَ ٱلَّذي يَغفِرُ جَميعَ آثامِكِ
ويَشفيكِ مِن جَميعِ أَسقامِكِ
يُنقِذُ حَياتَكِ مِن هاوِيَةِ ٱلفَساد
وَيُتَوِّجُكِ بِٱلمَراحِمِ وَٱلوَداد
أَلرَّبُّ حَنّانٌ رَحيم
وَدودٌ مُحِبٌّ حَليم
لَم يُعامِلنا بِحَسَبِ خَطايانا
وَلَم يُجازِنا بِقَدرِ آثامِنا

متى 11: 28-30

تكلَّمَ يسوعُ فقال: «تَعالَوا إِليَّ جَميعاً أَيُّها المُرهَقونَ المُثقَلون، وأَنا أُريحُكم. اِحمِلوا نيري وتَتَلمَذوا لي فإِنِّي وَديعٌ مُتواضِعُ القَلْب، تَجِدوا الرَّاحَةَ لِنُفوسِكم، لأَنَّ نِيري لَطيفٌ وحِملي خَفيف».
بعض نقاط التأمّل
طريق، التلاميذ، يسوع. أضع نفسي في المكان أطلب نعمة حمد الربّ على ما صنعه في حياتي
يسوع يدعوني إلى الراحة، بأتعابي وحدودي، وليس “مجرّد” عن حياتي
“تتلمذوا لي” هو يدعوني إلى حمل أتعاب واقعي بالطريقة التي حمل بها هو أتعاب واقعه، بمسؤولية
“أريد الرحمة لا الذبيحة” قاعدة موقف تجاه الآخرين تكون مصدر راحة للجميع