386views
نقلا عن الفاتيكان نيوز
9 مارس 2021
كتب : فتحي ميلاد – المكتب الاعلامي الكاثوليكي بمصر .
مقابلة مع الأب ألبير هشام نعّوم المُنسِّق الإعلامي لزيارة قداسة البابا فرنسيس إلى العراق حول الزيارة الرسولية التي اختتمها البابا فرنسيس عائدا من أرض دجلة والفرات حيث شجع على الحوار والأخوة.
زيارة تاريخية، سُمعت فيها أصوات ألَمٍ وَشِدَّة، وإنما أيضًا أَصوات رجاء وعزاء، دعا فيها البابا فرنسيس المسيحيين لكي يجتهدوا ليكونوا صانعي سَلام ولكي يزرعوا بذور المصالحة والعيش الأَخويِّ مَعًا، التي يمكنها أن تقودَ إلى ولادة رجاء جَديد لِلجميع. ورفع فيها الصلاة من أجل جميع ضحايا الحرب في العراق وفي جميع أنحاء الشَّرق الأوسط مؤكِّدًا أنَّ الأخوّةَ هي أَقوى من قتل الإخوة، وأنَّ الرَجاءَ هو أَقوى مِن المَوت، وأنَّ السَّلامَ هو أَقوَى مِنَ الحَرب. ومع انتهاء هذه الزيارة أجرينا مقابلة مع الأب ألبير هشام نعّوم المُنسِّق الإعلامي لزيارة قداسة البابا فرنسيس إلى العراق حدثنا فيها عن صدى هذه الزيارة وعن ما تركته في قلوب المؤمنين. لنستمع إلى قاله
مقابلة مع الأب ألبير هشام نعّوم المُنسِّق الإعلامي لزيارة قداسة البابا فرنسيس إلى العراق
