تاملك 17-8-2019
مز120
1إِلَى الرَّبِّ فِي ضِيْقِي صَرَخْتُ فَاسْتَجَابَ لِي. 2يَا رَبُّ، نَجِّ نَفْسِي مِنْ شِفَاهِ الْكَذِبِ، مِنْ لِسَانِ غِشٍّ. 3مَاذَا يُعْطِيكَ وَمَاذَا يَزِيدُ لَكَ لِسَانُ الْغِشِّ؟ 4سِهَامَ جَبَّارٍ مَسْنُونَةً مَعَ جَمْرِ الرَّتَمِ. 5وَيْلِي لِغُرْبَتِي فِي مَاشِكَ، لِسَكَنِي فِي خِيَامِ قِيدَارَ! 6طَالَ عَلَى نَفْسِي سَكَنُهَا مَعَ مُبْغِضِ السَّلاَمِ. 7أَنَا سَلاَمٌ، وَحِينَمَا أَتَكَلَّمُ فَهُمْ لِلْحَرْبِ.
الكلمة
متى 19: 13 – 15
فَي ذَلكَ الزمَان: أَتَوا الى يسوع بِأَطفالٍ لِيَضَعَ يَدَيهِ علَيهِم ويُصلِّي، فَانتَهَرهُمُ التَّلاميذ. فقالَ يسوع: دَعوا الأَطفال، لا تَمنَعوهم أَن يَأتوا إِليَّ، فإِنَّ لأَمثالِ هؤُلاءِ مَلكوتَ السَّمَوات. ثُمَّ وَضَعَ يدَيهِ عَليهِم ومَضى في طريقِه.
بعض نقاط التأمّل
الجموع، التلاميذ، الأطفال، يسوع. أضع نفسي في المكان
أطلب نعمة الإيمان الذي يحرّرني من “واجبات” تقاليد المجتمع
اقتراب الأطفال من يسوع، دليل على عدم خوفهم منه
التلاميذ يعتبرون هذا الاقتراب لا “يليق” بمقام “المعلّم”