stay connected

- Advertisement -
الكنيسة الكاثوليكية بمصر

construct design

Travel

روحية ورعويةموضوعات

تأمل الأب جورج جميل

501views

تامل شخص
الله معي. في داخلي.
وحضور الله يبثُ الحياة،في جسدي،و فكري،و قلبي

صلاة شكر الاربعاء ١٥-٧-20

لا اجد يا سيدى مكانا يكفى لان اكتب فيه ما تعطيه لى فى حياتى
اشكرك يا ابى من اجل محبتك الغاليه
اشكرك يا ابى من اجل عنايتك بى رغم انشغالى عنك
اشكرك يا الهى على حمايتك لى من الاخطار والمصاعب
اشكرك يا ابى على كل يوم جديد تعطيه لى كفرصه من اجل ان احيا معك
اشكرك يا الهى على نعمة الغفران التى تعطيها لى بدون مقابل
اشكرك يا الهى من اجل دمك الكريم المسفوك من اجلى انا ابنك الخاطئ الغير مستحق
اشكرك يا ابى لانك رفعت قيمتى من مجرد عبد مقيد بشرور ابليس الى ابن وارت لملكوت ابيه
اشكرك يا ابى على عقلى على صحتى على تعليمى على عملى على اهلى على اصدقائك
لا يكفيك يارب اى شكر فان تستحق كل الشكر تستحق كل المجد والاكرام
انت الاب الذى يضع نفسه من اجل ابناؤه رغم قساوة قلوبهم وضعفهم
تعالوا كل واحد فينا برفع صلوات ليسوع صلاة شكر
يسوع المسيح يستحق الشكر في كل حين
يلا كل واحد فينا يشكر الله على حساناتك له

صلاة التوبة للقديس مار أفرام السرياني

أَيُّها الرّبُّ وسيّدُ حياتي، أَعْتِقني مِنْ روحِ البَطالةِ والفضولِ وحُبِّ الرّئاسةِ
والكلامِ البطَّالِ.وأَنْعمْ عليَّ أَنا عَبدُكَ الخاطِئ بروحِ العفَّةِ واتّضاعِ الفكرِ والصّبرِ والمحبَّةِ.
نَعَمْ يامَلِكي وإلهي هَبْ لي أَنْ أَعْرِفَ ذنوبي وعيوبي وألاّ أدينَ إخْوتي، فإنَّكَ مباركٌ إلى دهرِ الدّاهرينَ.
آمين.

المزمور

شَعبَكَ، يا رَبُّ، يَسحَقون
وَإِنَّهُم لِميراثِكَ ظالِمون
يَقتُلونَ ٱلأَرمَلَةَ وَٱلغَريب
وَيَغتالونَ ٱليَتيم

وَيَقولونَ: «ما كانَ ٱلرَّبُّ لِيُبصِر!
وَلَيسَ مُتَبَيِّنًا إِلَهُ يَعقوب»
أَيا جُهَلاءَ ٱلقَومِ، أَلا تَفهَمون؟
وَمَتى، يا أَغنِياءُ، تَعقِلون؟

أَلَعَلَّ غارِسُ ٱلأُذُنِ لَيسَ سامِعا؟
وَمَن خَلَقَ ٱلعَينَ لَيسَ مُبصِرا؟
أَلا يُعاقِبُ مَن يُؤَدِّبُ ٱلأُمَم؟
وَهُوَ ٱلَّذي يُعَلِّمُ ٱلإِنسانَ عِلما؟

فَإِنَّ ٱلرَّبَّ لَيسَ لِشَعبِهِ خاذِلا
وَعَن ميراثِهِ لا يَتَخَلّى
وَيَعودُ ٱلحُكمُ عادِلا
فَيَتبَعُهُ كُلُّ ذي قَلبٍ سَليم

الكلمة
متى 8: 23-27

في ذلِكَ الزَّمان: رَكِبَ يسوعُ السَّفينةَ
فَتَبِعَه تَلاميذُه. وإِذا البَحرُ قَدِ اضطَرَبَ
اضْطِرابًا شَديدًا حتى كادَتِ الأَمْواجُ تَغمُرُ السَّفينَة. وأَمَّا هوَ فكانَ
نائمًا. فَدنَوا مِنه وأَيقَظوهُ
وقالوا لَه: «يا رَبّ، نجِّنا، لَقَد هَلَكنا».
فقالَ لَهم: «مالَكم خائفين، يا قَليلي الإيمان؟» ثُمَّ قامَ فَزَجَرَ الرَّياحَ
والبَحر، فَحَدَثَ هُدوءٌ تامّ. فتَعَجَّبَ
النَّاسُ مِن ذلِكَ وقالوا: «مَن هذا حتَّى الرِّياحُ والبَحر يُطيعُهُ؟».

بعض نقاط التأمّل

البحر الهائج، السفينة تتخبّط، التلاميذ مرعوبين، يسوع نائم. أضع نفسي في المكان أطلب نعمة تعميق ثقتي بأنّ الربّ معي
رعب التلاميذ. ما يحيط بهم يخيفهم، والرب الذي تبعوه واتّكلوا عليه نائم
يسوع يعاتب التلاميذ على قلّة إيمانهم ويهدّئ البحر
التلاميذ يكتشفون أنّهم لا يعرفون يسوع بعد بشكلٍ كافٍ