أنتم ملح الأرض ونور العالم!”، بكلمات يسوع هذه، افتتح قداسة البابا لاوُن الرابع عشر يوبيل الشبيبة، ووجّه تحيته للشباب بثلاث لغات، داعيًا إيّاهم ليكونوا صانعي الرجاء في عالمنا اليوم

“العالم يحتاج إلى رسائل رجاء”، قال الحبر الأعظم وأنتم هذه الرسالة! لقد بدأت المسيرة، وفي الأيام المقبلة، سيكون لدى الشباب الفرصة لكي يكونوا نورًا لمدينة روما، بإيطاليا، وللعالم كله، ويحملوا نعمة الله بقوة إيمانهم.

وأطلق الأب الأقدس نداءً قويًا من أجل السلام: نريد السلام في العالم!، ودعا الجميع إلى الصلاة من أجل السلام، ولكي يكونوا شهودًا لسلام المسيح، ذلك النور الذي يبحث عنه العالم بأسره.

الفاتيكان نيوز