بعد صلاة التبشير الملائكي اليوم من جديد جدد قداسة البابا فرنسيس نداءه من أجل السلام ومن اجل الشعب السوري الذي مازال يواجه رياح الحرب. كما واشار الى الأنباء حول خطر كارثة إنسانية جديدة في هذا البلد، وتحديدا في إدلب. وطالب قداسته المجتمع الدولي وجميع أطراف الأزمة السورية للجوء إلى الأدوات الدبلوماسية والحوار والتفاوض، وذلك في إطار احترام القانون الإنساني الدولي، من أجل حماية حياة المدنيين.