وَذَلِكَ ٱلعَبدُ ٱلَّذي لا خَيرَ فيه، أُلقوهُ في ٱلظُّلمَةِ ٱلبَرّانِيَّة. فَهُناكَ ٱلبُكاءُ وَصَريفُ ٱلأَسنان».
تأمل
الوزنة في هذا المثل تمثل أي مورد اعطي لنا، فالله يعطينا وقتاً وقدرات ومواهب وغير ذلك من الموارد والخيرات بحسب قدراتنا، وينتظر منا ان نستثمرها بحكمة الى ان يجيء. فنحن مسؤولون عن استخدام ما أعطاه لنا استخداما جيداً، والقضية ليست كم لنا، بل ماذا نفعل بمواهبنا وقدراتنا وبمالنا.