stay connected

- Advertisement -
الكنيسة الكاثوليكية بمصر

construct design

Travel

روحية ورعويةموضوعات

تأمل الأب جورج جميل

476views

تامل شخص
الله معي. في داخلي.‏
وحضور الله يبثُ الحياة،في جسدي،و فكري،و قلبي

صلاة شكر ‏السبت١٨-٧-20‏

لا اجد يا سيدى مكانا يكفى لان اكتب فيه ما تعطيه لى فى حياتى
اشكرك يا ابى من اجل محبتك الغاليه
اشكرك يا ابى من اجل عنايتك بى رغم انشغالى عنك
اشكرك يا الهى على حمايتك لى من الاخطار والمصاعب
اشكرك يا ابى على كل يوم جديد تعطيه لى كفرصه من اجل ان احيا معك
اشكرك يا الهى على نعمة الغفران التى تعطيها لى بدون مقابل
اشكرك يا الهى من اجل دمك الكريم المسفوك من اجلى انا ابنك الخاطئ الغير مستحق
اشكرك يا ابى لانك رفعت قيمتى من مجرد عبد مقيد بشرور ابليس الى ابن وارت لملكوت ابيه
اشكرك يا ابى على عقلى على صحتى على تعليمى على عملى على اهلى على اصدقائك
لا يكفيك يارب اى شكر فان تستحق كل الشكر تستحق كل المجد والاكرام
انت الاب الذى يضع نفسه من اجل ابناؤه رغم قساوة قلوبهم وضعفهم
تعالوا كل واحد فينا برفع صلوات ليسوع صلاة شكر
يسوع المسيح يستحق الشكر في كل حين
يلا كل واحد فينا يشكر الله على حساناتك له

صلاة التوبة للقديس مار أفرام السرياني

أَيُّها الرّبُّ وسيّدُ حياتي، أَعْتِقني مِنْ روحِ البَطالةِ والفضولِ وحُبِّ الرّئاسةِ ‏
والكلامِ البطَّالِ.وأَنْعمْ عليَّ أَنا عَبدُكَ الخاطِئ بروحِ العفَّةِ واتّضاعِ الفكرِ والصّبرِ والمحبَّةِ.‏
نَعَمْ يامَلِكي وإلهي هَبْ لي أَنْ أَعْرِفَ ذنوبي وعيوبي وألاّ أدينَ إخْوتي، فإنَّكَ مباركٌ إلى دهرِ الدّاهرينَ.‏
آمين.‏

سفر المزامير ‏

لِماذا تَقِفُ بَعيدًا، أَيُّها ٱلمَولى
وَتَبقى في أَزمِنَةِ ٱلعُسرِ مُحتَجِبا؟
بَينَما يَظلُمُ ٱلشِّرّيرُ ٱلبائِسينَ وَيَتَكَبَّر
وَيَغدُرُهُم بِما دَبَّرَ مِن مَكايِد

وَبَينَما يَفتَخِرُ ٱلأَثيمُ بِشَهَواتِهِ
وَيَغتَبِطُ ٱلطَمّاعُ بِذاتِهِ
يَستَهينُ ٱلأَثيمُ بِٱلرَّبِّ وَيَشمَخُ بِأَنفِهِ
يَقولُ: «لَيسَ ٱللهُ حَسيبًا لا، لَيسَ إِلَه !»‏

فَمُهُ مَملوءٌ لَعنَةً وَظُلمًا وَمَكرا
وَإِنَّ تَحتَ لِسانِهِ خُبثًا وَشَرّا
في مَكامِنِ ٱلقَصَبِ يَجلِس
وَيَغتالُ ٱلبَريءَ في ٱلخَفاء

رَأَيتَ، أَللَّهُمَّ،
إِنَّكَ تَنظُرُ ٱلعَناءَ وَٱلشَّقاء
وَإِنَّ في يَدَيكَ ٱلجَزاء
إِلَيكَ سُلِّمَ أَمرُ ٱلمِسكين
وَلِليَتيمِ أَصبَحتَ أَنتَ ٱلمُعين ‏

الكلمة
متى 12: 14-21‏

فخَرجَ الفِرِّيسيّونَ يَتآمرونَ عليه لِيُهلِكوه. فعَلِمَ يسوع فَانصرَفَ مِن هناك، وتَبِعَه خَلْقٌ كثير فشَفاهُم جَميعاً ونَهاهم عَن ‏كَشْفِ أَمْرِه لِيَتِمَّ ما قيلَ على لِسانِ النَّبِيِّ أَشَعْيا: «هُوَذا عَبْدِيَ الَّذي اختَرتُه، حَبيبيَ الَّذي عَنهُ رَضِيت. سأَجعَلُ رُوحي ‏علَيه فَيُبَشِّرُ الأُمَمَ بِالحَقّ. لن يُخاصِمَ ولن يَصيح، ولَن يَسمَعَ أَحدٌ صوتَهُ في السَّاحات. القَصَبةُ المَرضوضَةُ لن يَكسِرَها، ‏والفَتيلةُ المُدَخِّنةُ لن يُطفِئَها، حتى يَسيرَ بِالحَقِّ إِلى النَّصْر. وفي اسمِه تَجعَلُ الأُمَمُ رجاءها».‏

تامل

ننظر إلى رفض الفرّيسيين للحياة الجديدة بسبب الخوف والجهل، ونشعر بألم الربّ بسببهم وخوفه منهم
الجموع تتبع يسوع رغم كلّ شيء