stay connected

- Advertisement -
الكنيسة الكاثوليكية بمصر

construct design

Travel

روحية ورعويةموضوعات

كلمات عن صليب الرب يسوع المسيح

5.1kviews

أقوال في الصليب المقدس

o الصليب هو طريق الحرية من قيود العالم وشهوة الجسد‎.‎
o الصليب لا يجب أن ننظر إليه نظرة عابرة، بل أن نتملى ونشبع منه‎.‎
o إن تدرب الإنسان على تذوق الحلاوة فى كلمة الله والصليب سيجعل النفس تتأفف من ‏كل لذة جسدية‎.‎
o نفس بلا صليب كعروس بلا عريس‎.‎
o إن سقوط يسوع تحت نير الصليب تعني قيامك وحريتـك من عبودية الخطية‎.‎
o الصليب هو وسيلة التحرر من الذات وصلبها‎.‎
o ليس الصليب مجرد لون من التأمل الروحي الجميل، ولكنه أيضاً احتمالاً للألم من أجل ‏الوقوف ضد العالم‎.‎
o بدون ألم ليس هناك إكليل‎.‎
o إن كل نفس شاركتك يا يسوع آلام صـليبك.. أبهجت قلبها بقوة قيامتك‎.‎
o الذي لم يذق طعم المسامير لن يصل إلى يسوع المسيح على الصليب‎.‎
o أثر المسامير شهادة أبدية على محبة الرب لنا وعلامة أبدية لنزول الدم والغفران‎.‎
o الذى عرف طريق جنبك الإلهي المطعون ووضع فمه على الجرح وشرب لا يعطش إلى ‏الأبد‎ .‎
o إن مكان الحربة هو المكان الذي تضع فيه النفوس العطشانة أفواهها لتشرب من ‏الحمل المذبوح وترتوي من ماء الحياة‎.‎
o الصليب هو سلاحنا أثناء الحرب الروحية‎.‎
o أثر المسامير شهادة أبدية على محبة الرب لنا وعلامة أبدية لنزول الدم والغفران‎.‎
o إن كل جهاد ضد الخطية من أجل الحفاظ على حريتى هو حمل الصليب
o إن الإهمال في تأدية رسم الصليب أمر ربما ندان عليه. فإن رسم الصليب اعتراف ‏بيسوع المسيح مصلوباً، وإيمان بالآلام التي عاناها فوق الصليب. إنه اعتراف و ‏ذكرى لعمل الرب، و مكتوب في إرميا 10:48‏‎ “ ‎ملعون من يعمل عمل الرب بتهاون ‏‏( للقديس يوحنا كرونستادت ) .‏
o بدلاً من أن تحمل سلاحاً أو شيئاً يحميك، أحمل الصليب واطبع صورته على أعضائك ‏وقلبك، وارسم بـه ذاتك لا بتحريك اليد فقـط بل ليكن برسم الذهن والفكر أيضاً، ارسمه ‏فى كل مناسبة: فى دخولك وخروجك، فى جلوسك وقيامك، فى نومك وفى عملك، ‏ارسمه باسم الآب والابن والروح القدس ( للقديس أفرام السرياني ).‏
o حينما ترشم ذاتك بعلامة الصليب، أذكر دائماً أنك تستطيع بقوته أن تصلب شهواتك ‏وخطاياك على خشبة المخلص‎ “‎هوذا حمل الله الذى يرفع خطية العالم‎” (‎يو1: 29)، ‏عالماً أن فى الصليب قوة لإخماد الشهوة وإبطال سلطان الخطيئة برحمة المصلوب ‏عليه‎.‎
o حينما ترفع نظرك إلى خشبة الصليب المعلقة فوق الهيكل، أذكر مقدار الحب الذى ‏أحبنا به الله حتى بذل ابنه حبيبه لكى لا يهلك كل من يؤمن به‎.‎
o فأينما وجد الصليب وُجدت المحبة، لأنه هو علامة الحب الذي غلب الموت وقهر ‏الهاوية واستهان بالخزي والعار والألم. فإذا رأيت الكنيسة مزدانة وصلبان كثيرة، ‏فهذا علامة امتلائها بالحب الكثير نحو جميع أولادها‎.‎
o حينما يباركك الكاهن أو الأسقف ويرسمك بالصليب المقدس، افرح واقبل ذلك كبركة ‏من السيد المسيح. طوبى لمن قبل رسم الصليب على رأسه بإيمان‎. “‎فيجعلون اسمى ‏على بنى إسرائيل وأنا أباركهم‎.” ‎‏( عدد6: 27)‏
o إن الشياطين ترتعب من منظر الصليب وحتى مجرد الإشارة به باليد. لأن السيد له ‏المجد ظفر بالشيطان وكل قواته ورئاسته على الصليب، وجرّدهم من رئاساتهم ‏وفضحهم علناً فصارت علامة الصليب تذكيراً لهم بالفضيحة و إشارة إلى العذاب ‏المزمع أن يطرحوا فيه‎.‎
o لا تخجل يا أخي من علامة الصليب فهو ينبوع الشجاعة والبركات و فيه نحيا ‏مخلوقين خلقةً جديدةً في المسيح..ألبسه وافتخر به كتاج – القديس يوحنا الذهبي الفم ‏.