تاملك 25-5-2019
مز 21
1الرَّبُّ رَاعِيَّ فَلاَ يُعْوِزُنِي شَيْءٌ. 2فِي مَرَاعٍ خُضْرٍ يُرْبِضُنِي. إِلَى مِيَاهِ الرَّاحَةِ يُورِدُنِي. 3يَرُدُّ نَفْسِي. يَهْدِينِي إِلَى سُبُلِ الْبِرِّ مِنْ أَجْلِ اسْمِهِ. 4أَيْضًا إِذَا سِرْتُفِي وَادِي ظِلِّ الْمَوْتِ لاَ أَخَافُ شَرًّا، لأَنَّكَ أَنْتَ مَعِي. عَصَاكَ وَعُكَّازُكَ هُمَا يُعَزِّيَانِنِي. 5تُرَتِّبُ قُدَّامِي مَائِدَةً تُجَاهَ مُضَايِقِيَّ. مَسَحْتَ بِالدُّهْنِ رَأْسِي. كَأْسِي رَيَّا. 6إِنَّمَا خَيْرٌ وَرَحْمَةٌ يَتْبَعَانِنِي كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِي، وَأَسْكُنُ فِي بَيْتِ الرَّبِّ إِلَى مَدَى الأَيَّامِ.
الكلمة
يوحنا 15: 18-21
«إِذا أبغَضَكُمُ العالَمُ، فَاعلَموا أَنَّه أَبغَضَني قَبلَ أَن يُبغِضَكم. لو كُنتُم مِنَ العالَم، لأَحَبَّ العالَمُ ما كانَ لَه. ولكِن، لأَنَّكم لَستُم مِنَ العالَم، إِذ إِنِّي اختَرتُكم مِن بَينِ العالَم فلِذلِكَ يُبغِضُكُمُ العالَم. أُذكُروا الكَلامَ الَّذي قُلتُه لَكم: ما كانَ الخادِمُ أَعظمَ مِن سَيِّده. إِذا اضطَهَدوني، فسَيَضطَهِدونَكم أَيضاً. وإِذا حَفِظوا كلامي، فسيَحفَظون كَلامَكم أَيضاً. لا بَل سيَفعَلونَ ذلكَ كُلَّه بِكُم مِن أَجْلِ اسمي لأَنَّهم لا يَعرفونَ الَّذي أَرسَلني.»
بعض نقاط التأمّل
علّية العشاء السرّي، التلاميذ، يسوع. أضع نفسي في المكان أطلب نعمة اختبار حياتي في الثالوث ابن الآب، متّحد بالروح مع الابن
للعالم طرق عديدة، زرعها فيّ أيضًا، كي يقاوم يسوع
الضيق في العالم يأخذ معنى جديد، هو مزيد من الدخول في خبرة الابن
المضطهدون “مساكين” لأنّهم لم يختبروا حبّ الآب