تامل شخص
الله معي. في داخلي.
وحضور الله يبثُ الحياة،في جسدي،و فكري،و قلبي
صلاة شكر الثلاثاء ٢٢-9_20
لا اجد يا سيدى مكانا يكفى لان اكتب فيه ما تعطيه لى فى حياتى
اشكرك يا ابى من اجل محبتك الغاليه
اشكرك يا ابى من اجل عنايتك بى رغم انشغالى عنك
اشكرك يا الهى على حمايتك لى من الاخطار والمصاعب
اشكرك يا ابى على كل يوم جديد تعطيه لى كفرصه من اجل ان احيا معك
اشكرك يا الهى على نعمة الغفران التى تعطيها لى بدون مقابل
اشكرك يا الهى من اجل دمك الكريم المسفوك من اجلى انا ابنك الخاطئ الغير مستحق
اشكرك يا ابى لانك رفعت قيمتى من مجرد عبد مقيد بشرور ابليس الى ابن وارت لملكوت ابيه
اشكرك يا ابى على عقلى على صحتى على تعليمى على عملى على اهلى على اصدقائك
لا يكفيك يارب اى شكر فان تستحق كل الشكر تستحق كل المجد والاكرام
انت الاب الذى يضع نفسه من اجل ابناؤه رغم قساوة قلوبهم وضعفهم
تعالوا كل واحد فينا برفع صلوات ليسوع صلاة شكر
يسوع المسيح يستحق الشكر في كل حين
يلا كل واحد فينا يشكر الله على حساناتك له
صلاة التوبة للقديس مار أفرام السرياني
أَيُّها الرّبُّ وسيّدُ حياتي، أَعْتِقني مِنْ روحِ البَطالةِ والفضولِ وحُبِّ الرّئاسةِ
والكلامِ البطَّالِ.وأَنْعمْ عليَّ أَنا عَبدُكَ الخاطِئ بروحِ العفَّةِ واتّضاعِ الفكرِ والصّبرِ والمحبَّةِ.
نَعَمْ يامَلِكي وإلهي هَبْ لي أَنْ أَعْرِفَ ذنوبي وعيوبي
مزمور
أَلطّوبى لِمَن كانَ سُلوكُهُم كامِلا
لأولَئِكَ ٱلَّذينَ يَتبَعونَ شَريعَةَ ٱلمَولى
دُلَّني فَأَتبَيَّنَ سَبيلَ فَرائِضِكَ
وَأَتَأَمَّلَ في عَجائِبِكَ
دَربُ ٱلصِّدقِ ٱختَرتُهُ
وَوَضَعتُ أَحكامَكَ نُصبَ عَينَي
هَب لي فَهمًا فَأَرعى شَريعَتَكَ
وَأَحفَظَها بِكُلِّ قَلبي
هُدىً إِهدِني سَبيلَ وَصاياكَ
فَإِنَّما هِيَ مَطلَبي
وَسَأَحفَظُ شَريعَتَكَ كُلَّ حين
طَوالَ ٱلدَّهرِ وَإِلى أَبدِ ٱلآبِدين
إنجيل القدّيس لوقا 21-19:8
في ذَلِكَ ٱلزَّمان، جاءَت إِلى يَسوعَ أُمُّهُ وَإِخوَتُهُ، فَلَم يَستَطيعوا ٱلوُصولَ إِلَيهِ لِكَثَرَةِ ٱلزِّحام.
فَقيلَ لَهُ: «إِنَّ أُمَّكَ وَإِخوَتَكَ واقِفونَ في خارِجِ ٱلدّارِ يُريدونَ أَن يَرَوكَ».
فَأَجابَهُم: «إِنَّ أُمّي وَإِخوَتي هُمُ ٱلَّذينَ يَسمَعونَ كَلامَ ٱللهِ وَيَعملونَ بِهِ».
تامل
أمّ يسوع وإخوته تعبوا من البحث عنه لأجل اهتمامات عائليّة
يسوع لا يلبّي طلبهم بسبب اختلاف في تحديد الأولويّات
أتخيّل التلاميذ في رسالاتهم، أنّهم وصلوا إلى مكان حياتي، سكني وعملي