– وأيضا عندما قال للّصّ اليمن أنّك “اليوم تكون معى في الفردوس”.
– وفي موضع آخر يقول للصدّوقيين الذين كانوا لا يؤمنون بالقيامة ” أنا اله إبراهيم وإله اسحق وإله يعقوب؟ فليس هو إله أموات، بل إله أحياء” (متى 22/ 31-32). إبراهيم واسحق ويعقوب أحياء وإن ماتوا. ونحن نبقى أحياء وأن متنا. وبالتالي هو نوم مؤقت سوف تأتي الساعة ونستيقظ للقاء العريس.
وهذا ما يوضحه في مَثَل العشر عذارى. الانتظار لاستقبال العريس الذي يأتي في أي وقت ” لتكن أحقاؤكم مُمنطقة، وسرُجكم موقدة، وأنتم مثل أُناس ينتظرون سيّدهم …” (لو 12: 35, 36).