يوم الثلاثاء من البضخة المقدسة
تسبحة البصخة
لك القوة والمجد والبركة والعزة إلى الأبد آمين
عمانوئيل إلهنا وملكنا
لك القوة والمجد والبركة والعزة
يا ربي يسوع المسيح لك القوة والمجد والبركة والعزة
إلى الآبد، أمين ثوك تى تى جوم نيم بى أوؤو نيم بى أزمو نيم بى آما هى شا اينيه آمين
أممانوئيل بين نوتى بين أورو. ثوك تى تى جوم نيم بى أوؤو نيم بى إزمو نيم بى آما هى شا إينيه آمين. باشويس إيسوس بى اخرستوس. ثوك تى تى جوم نيم بى أوؤو نيم بى أزمو نيم بى آما هى شا آينيه آمين
ابتداء من صلاة الساعة الحادية عشر من يوم الثلاثاء تقال:
ربي يسوع المسيح مخلصني الصالح باشويس إيسوس بى اخرستوس باسوتير ان أغاثوس.
لأن الرب في انجيل هذه الساعة قد حدد موعد صلبه قائلًا: “بعد يومين يكون الفصح وابن الإنسان يسلم ليصلب” (مت 26: 2).
وابتداء من ليلة الجمعة إلى نهاية يوم الجمعة يقولون:
مخلصني الصالح قوتي وتسبحتي هو الرب وصار لي خلاصًا مقدسا. باستوستير إن أغاثوس. تاجوم نيم با أزمو بى أبشويس أفشوبى نى إن أو سوتيريا أف أوواب.
هوشع 2-1:11.15-12:10
إِزرَعوا لِأَنفُسِكم بِالبِرّ تَحصُدوا بحَسَبِ الرَّحمَة. أُحرُثوا لِأَنفُسِكم بورًا فقَد حانَ أَن تَلتَمِسوا الرَّبّ إِلى أَن يَأتِيَ ويُمطِرَ البِرَّ علَيكم.
لقَد حَرَثتُمُ الشَّرُّ وحَصَدتُمُ الظُّلْم وأَكَلتُم ثَمَرَ الكَذِب. بِما أَنَّكَ تَوَكَّلتَ على طَريقِكَ وعلى كَثَرَةِ بَواسِلِكَ
فستَقومُ الجَلَبَةُ في شَعبِكَ وتُخَرَّبُ جَميعُ حُصونِكَ كما خَرَّبَ شَلمَنُ بَيتَ أَرْبيل في يوم القِتال إِذ سُحِقَتِ الأُمُّ على البَنين.
هكذا صَنَعَت بِكم بَيتَ إِيل بِسَبَبِ شَرِّ خُبثِكَم فعِندَ الفَجرِ يَزولُ مَلِكُ إِسرائيلَ زَوالاً.
لَمَّا كانَ إِسْرائيلُ صَبيًّا أَحبَبتُه ومِن مِصرَ دَعَوتُ ابْني.
يَدْعونَهم لكِنَّهم يُعرِضونَ عنهم ذابِحينَ لِلبَعلِ ومُحرِقينَ البَخور
إنجيل القدّيس لوقا 30-23:13
فَقَالَ لَهُ أَحَدُهُم: «يا سَيِّد، أَقَلِيلُونَ هُمُ الَّذينَ يَخْلُصُون؟».
فَقَالَ لَهُم: «إِجْتَهِدُوا أَنْ تَدْخُلُوا مِنَ البَابِ الضَّيِّق. أَقُولُ لَكُم: إِنَّ كَثِيرينَ سَيَطْلُبُونَ الدُّخُولَ فَلا يَقْدِرُون.
وَبَعْدَ أَنْ يَكُونَ رَبُّ البَيْتِ قَدْ قَامَ وَأَغْلَقَ البَاب، وَبدَأْتُم تَقِفُونَ خَارِجًا وَتَقْرَعُونَ البَابَ قَائِلين: يَا رَبّ، ٱفتَحْ لَنَا! فَيُجِيبُكُم وَيَقُول: إِنِّي لا أَعْرِفُكُم مِنْ أَيْنَ أَنْتُم!
حِينَئِذٍ تَبْدَأُونَ تَقُولُون: لَقَد أَكَلْنَا أَمَامَكَ وَشَرِبْنا، وَعَلَّمْتَ في سَاحَاتِنا!
فَيَقُولُ لَكُم: إِنِّي لا أَعْرِفُ مِنْ أَيْنَ أَنْتُم! أُبْعُدُوا عَنِّي، يَا جَمِيعَ فَاعِلِي الإِثْم!
هُنَاكَ يَكُونُ البُكاءُ وَصَرِيفُ الأَسْنَان، حِينَ تَرَوْنَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسحقَ وَيَعْقُوبَ وَجَميعَ الأَنْبِياءِ في مَلَكُوتِ الله، وَأَنْتُم مَطْرُوحُونَ خَارِجًا.
وَيَأْتُونَ مِنَ المَشَارِقِ وَالمَغَارِب، وَمِنَ الشَّمَالِ وَالجَنُوب، وَيَتَّكِئُونَ في مَلَكُوتِ الله.
وَهُوَذَا آخِرُونَ يَصِيرُونَ أَوَّلِين، وَأَوَّلُونَ يَصِيرُونَ آخِرِين».
تامل
هذا اليوم اصطدم فيه المسيح مجددا مع المتشددين من رؤساء الكهنة اليهود الذين سألوه عن سلطانة ومن أين يستمده ومدى خضوعه للقيصر فقال اعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله.
وظل بقية النهار فى الهيكل مع تلاميذه يجاوبهم ويكلمهم عن المجىء الثانى ويوم الدينونة العظيم والاستعداد له، نهاية العالم.