كلمات عن صليب الرب يسوع المسيح
أقوال في الصليب المقدس
o الصليب هو طريق الحرية من قيود العالم وشهوة الجسد.
o الصليب لا يجب أن ننظر إليه نظرة عابرة، بل أن نتملى ونشبع منه.
o إن تدرب الإنسان على تذوق الحلاوة فى كلمة الله والصليب سيجعل النفس تتأفف من كل لذة جسدية.
o نفس بلا صليب كعروس بلا عريس.
o إن سقوط يسوع تحت نير الصليب تعني قيامك وحريتـك من عبودية الخطية.
o الصليب هو وسيلة التحرر من الذات وصلبها.
o ليس الصليب مجرد لون من التأمل الروحي الجميل، ولكنه أيضاً احتمالاً للألم من أجل الوقوف ضد العالم.
o بدون ألم ليس هناك إكليل.
o إن كل نفس شاركتك يا يسوع آلام صـليبك.. أبهجت قلبها بقوة قيامتك.
o الذي لم يذق طعم المسامير لن يصل إلى يسوع المسيح على الصليب.
o أثر المسامير شهادة أبدية على محبة الرب لنا وعلامة أبدية لنزول الدم والغفران.
o الذى عرف طريق جنبك الإلهي المطعون ووضع فمه على الجرح وشرب لا يعطش إلى الأبد .
o إن مكان الحربة هو المكان الذي تضع فيه النفوس العطشانة أفواهها لتشرب من الحمل المذبوح وترتوي من ماء الحياة.
o الصليب هو سلاحنا أثناء الحرب الروحية.
o أثر المسامير شهادة أبدية على محبة الرب لنا وعلامة أبدية لنزول الدم والغفران.
o إن كل جهاد ضد الخطية من أجل الحفاظ على حريتى هو حمل الصليب
o إن الإهمال في تأدية رسم الصليب أمر ربما ندان عليه. فإن رسم الصليب اعتراف بيسوع المسيح مصلوباً، وإيمان بالآلام التي عاناها فوق الصليب. إنه اعتراف و ذكرى لعمل الرب، و مكتوب في إرميا 10:48 “ ملعون من يعمل عمل الرب بتهاون ( للقديس يوحنا كرونستادت ) .
o بدلاً من أن تحمل سلاحاً أو شيئاً يحميك، أحمل الصليب واطبع صورته على أعضائك وقلبك، وارسم بـه ذاتك لا بتحريك اليد فقـط بل ليكن برسم الذهن والفكر أيضاً، ارسمه فى كل مناسبة: فى دخولك وخروجك، فى جلوسك وقيامك، فى نومك وفى عملك، ارسمه باسم الآب والابن والروح القدس ( للقديس أفرام السرياني ).
o حينما ترشم ذاتك بعلامة الصليب، أذكر دائماً أنك تستطيع بقوته أن تصلب شهواتك وخطاياك على خشبة المخلص “هوذا حمل الله الذى يرفع خطية العالم” (يو1: 29)، عالماً أن فى الصليب قوة لإخماد الشهوة وإبطال سلطان الخطيئة برحمة المصلوب عليه.
o حينما ترفع نظرك إلى خشبة الصليب المعلقة فوق الهيكل، أذكر مقدار الحب الذى أحبنا به الله حتى بذل ابنه حبيبه لكى لا يهلك كل من يؤمن به.
o فأينما وجد الصليب وُجدت المحبة، لأنه هو علامة الحب الذي غلب الموت وقهر الهاوية واستهان بالخزي والعار والألم. فإذا رأيت الكنيسة مزدانة وصلبان كثيرة، فهذا علامة امتلائها بالحب الكثير نحو جميع أولادها.
o حينما يباركك الكاهن أو الأسقف ويرسمك بالصليب المقدس، افرح واقبل ذلك كبركة من السيد المسيح. طوبى لمن قبل رسم الصليب على رأسه بإيمان. “فيجعلون اسمى على بنى إسرائيل وأنا أباركهم.” ( عدد6: 27)
o إن الشياطين ترتعب من منظر الصليب وحتى مجرد الإشارة به باليد. لأن السيد له المجد ظفر بالشيطان وكل قواته ورئاسته على الصليب، وجرّدهم من رئاساتهم وفضحهم علناً فصارت علامة الصليب تذكيراً لهم بالفضيحة و إشارة إلى العذاب المزمع أن يطرحوا فيه.
o لا تخجل يا أخي من علامة الصليب فهو ينبوع الشجاعة والبركات و فيه نحيا مخلوقين خلقةً جديدةً في المسيح..ألبسه وافتخر به كتاج – القديس يوحنا الذهبي الفم .